في بيان يمكن وصفه بمحاولة لتصحيح صورة رجال الأعمال واتحاد الصناعات في ظل قضايا الفساد التي ارتبطت برجال أعمال بعد الثورة ,, قرر مجلس إدارة الاتحاد تشكيل لجنه للمسئولية الاجتماعية يتولي رئاستها بشر قناوي رئيس غرفة مقدمي خدمات الرعاية الصحية وقال البيان أن هذا يأتي فى اطار اهتمام اتحاد الصناعات المصرية بنشر ثقافة المسئولية الاجتماعية بين أعضائه وتوعية المجتمع الصناعي بأهميه العمل الاجتماعي وضرورة تعزيــزه وكذلك ابراز الدور المؤثر الذي تقوم به منشآت القطاع الصناعي في التنمية الاقتصادية وخدمة المجتمع المحلي .
وقال البيان أن اللجنة قامت بمناقشة وضع استراتيجية متكاملة لعملها فى الفترة القادمة من خلال التنسيق بين اللجنة ومشاريع المسؤلية الاجتماعية للشركات المصرية وإعداد قاعدة بيانات عن المشروعات الخاصة بالمسئولية الاجتماعية التي نجحت والتعرف على الافكار التي استخدمت فى هذه المشاريع للاستفاده منها فى تنفيذ مشاريع أخرى.
وقال بشر قناوي أن اللجنة مخاطبة كلاً من مركز التدريب الصناعي وT.V.E.T للتعرف على البرامج التي يقدمونها فى مجال تدريب العمالة , مؤكدا على على أهمية نشر ثقافه المسئوليه الاجتماعية بين القطاع الصناعي وتيسير سبل الوصول والتعرف على الدور الذي يقوم به الصناع فى التنميه الاقتصادية ومخاطبه الغرف الصناعية لتعريفها بدور اللجنه مشيراً إلى ضرورة تركيز جهود المجتمع الصناعي فى مجال المسـئوليه الاجتمـاعيـة علـــى المشاريع المتوافقه بيئياً وعمالة الأطفال وبرامج التدريب .
وقال البيان أن اللجنة قامت بمناقشة وضع استراتيجية متكاملة لعملها فى الفترة القادمة من خلال التنسيق بين اللجنة ومشاريع المسؤلية الاجتماعية للشركات المصرية وإعداد قاعدة بيانات عن المشروعات الخاصة بالمسئولية الاجتماعية التي نجحت والتعرف على الافكار التي استخدمت فى هذه المشاريع للاستفاده منها فى تنفيذ مشاريع أخرى.
وقال بشر قناوي أن اللجنة مخاطبة كلاً من مركز التدريب الصناعي وT.V.E.T للتعرف على البرامج التي يقدمونها فى مجال تدريب العمالة , مؤكدا على على أهمية نشر ثقافه المسئوليه الاجتماعية بين القطاع الصناعي وتيسير سبل الوصول والتعرف على الدور الذي يقوم به الصناع فى التنميه الاقتصادية ومخاطبه الغرف الصناعية لتعريفها بدور اللجنه مشيراً إلى ضرورة تركيز جهود المجتمع الصناعي فى مجال المسـئوليه الاجتمـاعيـة علـــى المشاريع المتوافقه بيئياً وعمالة الأطفال وبرامج التدريب .
